وسط اجراءت أمنية مشددة وتنسيق مع أكثر من جهة حقوقية واعلامية منذ أكثر من عشرة ايام سابقة على تاريخ الجلسة حضر ماهر الجوهرى (بيتر اثناسيوس) حاليا بالجلسة المنعقدة بمجلس الدولة بتاريخ 28/3/2009
ونظرا لما شملتة هذة الجلسة من أحداث كثيرة جدا جدا ونظرا لتطوع البعض بالتكلم عن ماهر وقضيتة سواء بعلم او بغير علم راينا نحن هيئة الدفاع الذين أقر بهم ماهر الجوهرى أمام القضاء وهم الاساتذة / نبيل غبريال و سعيد فايز وأسامة ميخائيل المحامين
بدءا من الساعة الثامنة صباحا يوم الاحد 28/3/2009 بمجلس الدولة تواجد أمنى كبير جدا لتأمين جلسة وشخص ماهر الجوهرى وفى الساعة الثامنة والنصف حضر ماهر الجوهرى بمجلس الدولة بصحبة محاموه الثلاثة الذين اقر بهم بمحضر الجلسة وتم تسليمه للأمن وجلس معه محاموه الموكلين منه لحين إنعقاد الجلسة ولم يتركوة لحظة واحدة حتى إنعقاد الجلسة ..هذا وقد قرر مجموعه المحامون الموكلين منه عدم التصوير أو الإدلاء بأحديث صحفية حفاظا ً منهم على حياة موكلهم .
وفى الساعة العاشرة صباحا ً وعشرة دقائق بدأت الجلسة سريه بغرفة مداولة القضاة ومثل ماهر الجوهرى فيها أمام القضاء فسأله :
الرئيس : أنت جاى النهاردة عايز تقول أيه ؟
ماهر : أنا مسيحى وتعمدت منذ فترة كبيرة وأنا بطلب حقى بأنى أثبت دة فى البطاقة .
الرئيس : بما أن طلبك دة طلب من الحقوق الشخصية اللصيقة فأنت عايز توكل مين من المحامين يتكلم بأسمك ؟
ماهر : انا بأوكل الأساتذة نبيل غبريال وسعيد فايز وأسامه ميخائيل المحامين . بأنهم يمشوا فى إجرأت الدعوى ويتكلموا بأسمى
ملحوظة : تم إثبات ما قاله ماهر بمحضر الجلسة وتم أيضا ً إثبات المواطنين المتدخلين بجانب الجهه الإدارية ضد ماهر .
تم إثبات تدخل محامين جدد ضد ماهر الجوهرى وتداولت الجلسة فى الأنعقاد طوال ما يقرب من ساعتين متواصليتين أستمر فيها المحامين الأسلاميين فى دفاعهم الذى مر بثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : تعظيم الأسلام مثل ..... الدين عند الله الأسلام ..الأسلام هو دين الدولة.. الدولة دى دولة إسلامية ..الدولة دولة إسلامية رغما ً عن ................
المرحلة الثانية : إزدراء الديانة المسيحية وذلك يتمثل فى أقوالهم ( أن المسيحى الذى لا يؤمن بمحمد فدينه بالمسيح ناقص ــ إن الدين المسيحى هو الدين الأدنى ـــ إن ماهر الجوهرى مرتد وكافر )
المرحلة الثالثة : هجوم عنيف على ماهر الجوهرى وهيئه الدفاع مثل ...ماهر مختل عقليا ً وينبغى الكشف على قواة العقلية .....ماهر مرتد ولابد أن يطبق علية حد الردة ... نبيل غبريال عندة حاله وبتاع حركات ...المحامين اللى بيدفعوا عن ماهر دى ناس بتدمر البلد ومش عارفة بتعمل أية .دول ناس عملاء لامريكا والصهاينه .هذا ما قاله الخصوم .
لن نرد عليهم فى شئ لأننا الأقوى وهم يتخبطون ولكننا طلبنا من المحكمة بعدم إزدراء الدين المسيحى أو الإساءة إلية فأجابت المحكمة طلبنا . وفى أخر الجلسة قررت المحكمة التأجيل لجلسة 4 / 4 / 2009 لتقديم المستندات والمذكرات من الطرفين .
عقب هذا خرج ماهر الجوهرى من الباب الخلفى بمجلس الدولة فى حراسة أمنية مكثفة بصحبة محامية ليركب سيارتة .
هذا وقد حضر منضم لجلسة ماهر الجوهرى كل من الاساتذة / هوايدة العمدة واشرف ادوارد المحامين
ونوجة نظر الجميع بأن من لهم الحق فى التحدث باسم ماهر الجوهرى هم المحامين الذين وكلهم هو بنفسة ولا غيرهم
ونظرا لما شملتة هذة الجلسة من أحداث كثيرة جدا جدا ونظرا لتطوع البعض بالتكلم عن ماهر وقضيتة سواء بعلم او بغير علم راينا نحن هيئة الدفاع الذين أقر بهم ماهر الجوهرى أمام القضاء وهم الاساتذة / نبيل غبريال و سعيد فايز وأسامة ميخائيل المحامين
بدءا من الساعة الثامنة صباحا يوم الاحد 28/3/2009 بمجلس الدولة تواجد أمنى كبير جدا لتأمين جلسة وشخص ماهر الجوهرى وفى الساعة الثامنة والنصف حضر ماهر الجوهرى بمجلس الدولة بصحبة محاموه الثلاثة الذين اقر بهم بمحضر الجلسة وتم تسليمه للأمن وجلس معه محاموه الموكلين منه لحين إنعقاد الجلسة ولم يتركوة لحظة واحدة حتى إنعقاد الجلسة ..هذا وقد قرر مجموعه المحامون الموكلين منه عدم التصوير أو الإدلاء بأحديث صحفية حفاظا ً منهم على حياة موكلهم .
وفى الساعة العاشرة صباحا ً وعشرة دقائق بدأت الجلسة سريه بغرفة مداولة القضاة ومثل ماهر الجوهرى فيها أمام القضاء فسأله :
الرئيس : أنت جاى النهاردة عايز تقول أيه ؟
ماهر : أنا مسيحى وتعمدت منذ فترة كبيرة وأنا بطلب حقى بأنى أثبت دة فى البطاقة .
الرئيس : بما أن طلبك دة طلب من الحقوق الشخصية اللصيقة فأنت عايز توكل مين من المحامين يتكلم بأسمك ؟
ماهر : انا بأوكل الأساتذة نبيل غبريال وسعيد فايز وأسامه ميخائيل المحامين . بأنهم يمشوا فى إجرأت الدعوى ويتكلموا بأسمى
ملحوظة : تم إثبات ما قاله ماهر بمحضر الجلسة وتم أيضا ً إثبات المواطنين المتدخلين بجانب الجهه الإدارية ضد ماهر .
تم إثبات تدخل محامين جدد ضد ماهر الجوهرى وتداولت الجلسة فى الأنعقاد طوال ما يقرب من ساعتين متواصليتين أستمر فيها المحامين الأسلاميين فى دفاعهم الذى مر بثلاث مراحل :
المرحلة الأولى : تعظيم الأسلام مثل ..... الدين عند الله الأسلام ..الأسلام هو دين الدولة.. الدولة دى دولة إسلامية ..الدولة دولة إسلامية رغما ً عن ................
المرحلة الثانية : إزدراء الديانة المسيحية وذلك يتمثل فى أقوالهم ( أن المسيحى الذى لا يؤمن بمحمد فدينه بالمسيح ناقص ــ إن الدين المسيحى هو الدين الأدنى ـــ إن ماهر الجوهرى مرتد وكافر )
المرحلة الثالثة : هجوم عنيف على ماهر الجوهرى وهيئه الدفاع مثل ...ماهر مختل عقليا ً وينبغى الكشف على قواة العقلية .....ماهر مرتد ولابد أن يطبق علية حد الردة ... نبيل غبريال عندة حاله وبتاع حركات ...المحامين اللى بيدفعوا عن ماهر دى ناس بتدمر البلد ومش عارفة بتعمل أية .دول ناس عملاء لامريكا والصهاينه .هذا ما قاله الخصوم .
لن نرد عليهم فى شئ لأننا الأقوى وهم يتخبطون ولكننا طلبنا من المحكمة بعدم إزدراء الدين المسيحى أو الإساءة إلية فأجابت المحكمة طلبنا . وفى أخر الجلسة قررت المحكمة التأجيل لجلسة 4 / 4 / 2009 لتقديم المستندات والمذكرات من الطرفين .
عقب هذا خرج ماهر الجوهرى من الباب الخلفى بمجلس الدولة فى حراسة أمنية مكثفة بصحبة محامية ليركب سيارتة .
هذا وقد حضر منضم لجلسة ماهر الجوهرى كل من الاساتذة / هوايدة العمدة واشرف ادوارد المحامين
ونوجة نظر الجميع بأن من لهم الحق فى التحدث باسم ماهر الجوهرى هم المحامين الذين وكلهم هو بنفسة ولا غيرهم
هناك تعليق واحد:
لك الحق ان تتحدث باسم ماهر الجوهرى انت ومن وكلهم من المحامين امام المحكمة فقط ام ان التوكيل الذى منحه لكم ماهر يبيح لك التحدث انت ومن وكلهم ماهر امام العالم ايضا ياستاذ اتعلم اولا ان لا تحجر على احد فلا تسطيع منع ما لا تملكه
إرسال تعليق