احب نعم احب , كل منا قد خلق وبداخلة تلك الطاقة الجباره التى تدعى حب
اذكر جيدا كيف ترعرت هذة الطاقة بداخلى اذكرها جيدا , اذكر كيف كانت من امي ثم ابى ثم اخواتي وكل شخص جلس يوما يدعبنى ويلعب معى الى ان وصلت الى سن الدراسة وهناك احببت بعض زملئى الى ان ادرك قلبي معنى اخر للحب
وانا فى الصف الرابع الابتدائي كانت مدرستى مشتركة فى التعليم الابتدائي فى هذا العام ادركت انى احب ولكن بصورة غير التى اعتدت عليها طفلة تدعى حنان شعرت انى احبها وكانت هذة اول بذرة للحب من نوع خاص جدا .
وانا فى الصف الثانى الاعدادى بداءت اوظب على الكنيسة ورسمت شماس وهناك ادركت وع اخر من الحب (الحب الالهي ) وهو ان تحب اللة ذاته فى كل مخلوقاته وكم استمتعت بهذا الحب فكان ذو مذاق خاص جدا .
فى مراحله الثانوي بداء الحب يتطور معى وذلك بأنى احببت خصال محدده فى اولاد ادم ( الكرم - الجدعنه - الرجولة .....الخ).
وفى مرحلة الدراسه الجامعيه كنت قد وصلت الى معرفة احبائى واعدائى واصدقائى واصطدمت بشدة بقول الكتاب المقدس ( احبوا اعدائكم ) كيف لى ان احب عدوى ؟ كيف والعداء فى الاصل ينبع من الكرهيه ؟
وجدت بعد تفكير طويل المده انى قد اختلط عليا المفاهيم الحب والكرهيه , الكرامه والغرور , الحقد والتطلع الى افضل
واشياء كثيره اخرى على هذا المنوال . هل للحب انواع ؟
هل يصنع الحب السلام ؟ هل الحب قوه ؟
انا اعرف ان كل هذة المفاهيم مختلطة فى داخلى لانى محمل بأكثر من ثقافه منها المسيحية واخرى مصريه وايضا عربية والاخيرة اغباهم على الاطلاق .
انا اعلم ان بداخلى طاقة كبيره جدااااااااااااااااااااا جدا تدعى ( طاقة الحب ) من يخلصنى منها ؟ او حتى يخفف حدتها ؟
من ينقظنى من تلك الطاقة الايجابي احيانا والمعلونة احيانا اخرى
هناك تعليقان (2):
لو اتعلمنا الحب صح كما يقول الكتاب المقدس سنصل الى معنى الحب المجرد من كل اشكال الرياء والتسلط وحب الذات وغيرها من الصفات التى لا يتمتع الا الاشخاص الذين يريدون الوصول الى غايه اخرى غير المحبة التى اعطاها لنا رب المجد يسوع المسيح فهى المحبة الكاملة التى لا ينقصها الا ان نتعلم منها كيف نحب فيا صدقى الحبيب لا تحاول ان تتخلص من طاقة الحب ولا تخفف منها بل بالعكس اسعى على ان تنتشر فيما بين الناس
اشرف ادوارد المحامى
الحب هو البذل والعطاء,الأحتواءوالمسامحه
الطاقه التى تحركنا فى مواجهه الأزمات,
وأحيانا فى مواجهه مصاعب الحياه, الحب هو الأصل فى وجود الأنسان على الأرض, وهو
السر أيضا فى أستمرار بقائه, هو تلك الطاقه الوحيده المتجدده بداخلنا. صديقى لو كانت لديك تلك الطاقه, ساعدها على النمو, لا تطفأها,ولا تتخلى
عنها, فستدرك معناهاالخفى,فى وقت لن تجد
سواها محركا لك لاتخاذأصعب القرارات,و
سندك الوحيد لتحمل مسؤليه قراراتك
إرسال تعليق