يفرح كل مسيحي باي متنصر جديد ، ويحزن ويغضب كل منهم هم من نفس الخلفية الدينية التي جاء منها المتنصر و لكن يبقى المتنصر وحيد متألم محتمل يحزن جدا من أجل كل شيء ولكنه يفرح بالرب وفية . انها مشاكل المتنصرين والتي يعرفها القليل فتعالوا نعرفها نحنوا ايضا حتى نستطيع ان نساعدهم .
المتنصر شخص قرار أن يدخل النار طوعا سواء بعلم أو بدون علم منه . هذه نار المحبة والتطهير فبعد أن يقرر هذا الشخص أن يتبع المسيح يدرك أن الله تبارك اسمه كان يحضر له خطه خاصة بحياته طول الوقت الماضي وفى دولة مثل بلدنا المحبوب مصر والتي لا تعرف وتقدر حرية العقيدة لاي مسلم . تمكن هنا ألم واحزان كل متنصر فتعالى لنراه ما يحدث .
- المتنصر شخص قد قسمت حياته بالكامل فتجد المتنصر وحيد دائما حتى وسط الناس الذى يحبهم فهو يعيش داخل منزلة وبيت عائلته فى حالة خوف دائم من أن يكشف سره ويكون حريص جدا وأمام حرصه يشعر ان عائلته تتبعه وتراقبة وتشعر بما يدور فى قلبة يبقى حزين جدا. تارة لانه صار واحيد وسط عشيرته ، وتارة لانه يريد أن يخبر كل من احبهم بالحق الذى عرفة ولكنه يدرك خطورة الموقف .
- هذا ما يحدث فى المنزل وايضا وسط اصدقائه ومكان عمله يعيش بشخصية اخرى . يرتبك جدا أن دعى للصلاة من اصدقاء العمل ويخاف أن يخطى احد المتعصبين ويسب دينه الجديد فهو ملزم أن يصمت ولكن بداخلة نار الروح تحرقه ليتكلم ويعلن شخص المسيح .
- وسط اصدقائه المسيحين وكنيسته يجد نفسة يحارب طول الوقت مع الانماط الاتية مِن من يقابلهم
الاول : هو من شيكك فيه ويرى انه مندس وانه يدعى الايمان فيذوب المتنصر وينكسر لانه لا يستطيع أن يخبر ويظهر ايمان قلبة
الثاني : هو المسيحي البسيط جدا والذى ما أن يعرف أنه من خليفة اخرى حتى ترتسم على شفتيه ابتسامة ساذجة جدا وهو يقول الكلمة المشهور " ممكن اعرف اختبارك " فى اول الامر يفرح المتنصر لانة يخبر الجميع كم صنع به الرب ، ولكن بعد فترة يشعر أن داخل قفص من الذهب والكل يجيء حتى يشاهده ويستمتع .
الثالث : الشخص المتاجر بألم المتنصرين وهذا الشخص محزن جدا لكل متنصر وهو كفيل أن يكسره ويمزقة ويزرع بداخلة ملايين من بذور الشك .
هذا هو حال المتنصرين الى جانب الموت الادبي لهم والذى يجعلهم يحملون اورق عكس حقيقتهم " البطاقة وشهادة الميلاد وغيرها "
نصيحتي لكل متنصر " أعلم انك مثل قطعة الذهب التي تمتلىء بالشوائب والتي كي تنقى ينبغى ان توضع فى النار او كحبة القمح التي لان تثمر وتأتى بخير الا حينما تدفن فى الارض وتموت فرجاء جهاد دائما وتحمل تجارب المحب
سعيد فايز
المحامي
المتنصر شخص قرار أن يدخل النار طوعا سواء بعلم أو بدون علم منه . هذه نار المحبة والتطهير فبعد أن يقرر هذا الشخص أن يتبع المسيح يدرك أن الله تبارك اسمه كان يحضر له خطه خاصة بحياته طول الوقت الماضي وفى دولة مثل بلدنا المحبوب مصر والتي لا تعرف وتقدر حرية العقيدة لاي مسلم . تمكن هنا ألم واحزان كل متنصر فتعالى لنراه ما يحدث .
- المتنصر شخص قد قسمت حياته بالكامل فتجد المتنصر وحيد دائما حتى وسط الناس الذى يحبهم فهو يعيش داخل منزلة وبيت عائلته فى حالة خوف دائم من أن يكشف سره ويكون حريص جدا وأمام حرصه يشعر ان عائلته تتبعه وتراقبة وتشعر بما يدور فى قلبة يبقى حزين جدا. تارة لانه صار واحيد وسط عشيرته ، وتارة لانه يريد أن يخبر كل من احبهم بالحق الذى عرفة ولكنه يدرك خطورة الموقف .
- هذا ما يحدث فى المنزل وايضا وسط اصدقائه ومكان عمله يعيش بشخصية اخرى . يرتبك جدا أن دعى للصلاة من اصدقاء العمل ويخاف أن يخطى احد المتعصبين ويسب دينه الجديد فهو ملزم أن يصمت ولكن بداخلة نار الروح تحرقه ليتكلم ويعلن شخص المسيح .
- وسط اصدقائه المسيحين وكنيسته يجد نفسة يحارب طول الوقت مع الانماط الاتية مِن من يقابلهم
الاول : هو من شيكك فيه ويرى انه مندس وانه يدعى الايمان فيذوب المتنصر وينكسر لانه لا يستطيع أن يخبر ويظهر ايمان قلبة
الثاني : هو المسيحي البسيط جدا والذى ما أن يعرف أنه من خليفة اخرى حتى ترتسم على شفتيه ابتسامة ساذجة جدا وهو يقول الكلمة المشهور " ممكن اعرف اختبارك " فى اول الامر يفرح المتنصر لانة يخبر الجميع كم صنع به الرب ، ولكن بعد فترة يشعر أن داخل قفص من الذهب والكل يجيء حتى يشاهده ويستمتع .
الثالث : الشخص المتاجر بألم المتنصرين وهذا الشخص محزن جدا لكل متنصر وهو كفيل أن يكسره ويمزقة ويزرع بداخلة ملايين من بذور الشك .
هذا هو حال المتنصرين الى جانب الموت الادبي لهم والذى يجعلهم يحملون اورق عكس حقيقتهم " البطاقة وشهادة الميلاد وغيرها "
نصيحتي لكل متنصر " أعلم انك مثل قطعة الذهب التي تمتلىء بالشوائب والتي كي تنقى ينبغى ان توضع فى النار او كحبة القمح التي لان تثمر وتأتى بخير الا حينما تدفن فى الارض وتموت فرجاء جهاد دائما وتحمل تجارب المحب
سعيد فايز
المحامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق